الإعجاز العلمي في ماء زمزم
هذا الماء العظيم له مميزات وفوائد كثيرة فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ماء زمزم لما شرب له، إن شربته تستشفي شفاك الله , وإن شربته لشبعك أشبعك الله – وإن شربته لقطع ظمئك قطعه الله , وهي هزمة جبرائيل وسقيا الله إسماعيل ) رواه الدارقطني والحكم وزاد
قام مركز أبحاث الحج بعمل دراسات حول ماء زمزم لكى يعرفوا إذا كان يحمل جراثيم أم لا فوجدوا أنه لا يوجد به ولا جرثومة واحدة فهو ماء طاهر نقى، وأيضا قالوا أنه ماء يفيض مهما أخذت منه يزيد الكثير من الأبار ما تجف بينما ماء زمزم منذ عهد سيدنا إبراهيم وهو يمدنا بهذا الماء النقى العظيم
إن هذا الماء الكثير ما يستخدموه ليشفوا من مرضهم وبالفعل هذا الماء يشفى، فمن كان نظره ضعيف فشربه رد إليه نظره، فشرب ماء زمزم والدعاء بالشفاء يساعدون على الشفاء فقد قال رجل إن الدعاء بشرط أنك تكن متأكد من إستجابة الله لك يستجاب. وهذا بالفعل ما قاله الله سبحانهوتعالى فى كتابه: : ( إذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون ) البقرة : 186
فالقصص كثيرة جدا على تأثير هذا الماء على الأمراض والشفاء منها، من كان يعانى من الصداع النصفى المميت وشفى بإذن الله، ومن كان يعانى بقرحة فى المعدة، ومن كان لديه حصى على الكلى، وإزالة الحسد والكثير والكثير من الأمراض زالت بسبب هذه الماء وبإذن الله.
إشترك بالنشرة البريدية
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء